الوقفة الاحتجاجية لتحقيق العدالة تدخل يومها الـ 401
طالبت أمينة شنيشار التي قُتل زوجها وابنيها على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب أورفا لحزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز عام 2018 في سروج بشمال كردستان
رها ـ طالبت أمينة شنيشار التي قُتل زوجها وابنيها على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب أورفا لحزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز عام 2018 في سروج بشمال كردستان، خلال الوقفة الاحتجاجية لتحقيق العدالة التي دخلت يومها الـ 401، بإيصال صوتها إلى السلطات.
قامت عائلة شنيشار بوضع علامة على حسابات الرئيس أردوغان وحاكم أورفا عبد الله إيرين، على وسائل التواصل الاجتماعي، وقالت "هل أولئك الذين جعلوا الأمهات فوق 65 عاماً تذرفن الدموع في محكمة أورفا منذ 400 يوم؛ مسلمون؟ هل هم صائمون؟ هل لديهم أمهات؟ هل لديهم ضمير؟ هل يخبرون أطفالهم عن القسوة التي تسببوا فيها؟".
وتبدأ عائلة شنيشار إفطارها أمام المحكمة في رمضان في المنطقة التي سميت بـ "ركن عدالة أسرة شنيشار"، وشارك أعضاء منبر أورفا للعمل والديمقراطية ونائبة حزب الشعوب الديمقراطي في اسطنبول هدى كايا أمينة شنيشار في عشاء "طاولة العدالة".