الثقافة و الفن
-

"حجر الرحى" ذاكرة شعبية تواجه النسيان
حجر الرحى، أداة تقليدية استُخدمت لعقود في طحن الحبوب وتحضير القوت اليومي، واليوم لم تعد الرحى مجرد وسيلة إنتاج منزلي، بل تحوّلت إلى رمز حي للهوية الثقافية وذاكرة جمعية تتناقلها الأجيال.
-

"غبار مملكة سبأ، والعودة إلى أرض الجنتين"... جهود للتعريف بحضارة اليمن
رغم الصراع والنسيان، تبرز نساء يمنيات كمنارات حضارية، يوظفن الفن والأدب لتعريف العالم بتراث اليمن العريق، في مسعى لإحياء الهوية اليمنية وصناعة السلام من قلب المهجر.
-

"نساء من عوالم منسية" فيلم يوثق ذاكرة نسائية طواها النسيان في مدينة سلا
تعج مدينة سلا المغربية بعدد كبير من الفقيهات والعالمات اللواتي تركن بصمهن في تاريخ المدينة بحضورهن القوي والمؤثر، غير أن الذاكرة لا تتذكر منهن إلا القليل لاعتبارات اجتماعية وثقافية كانت دائماً تضع النساء في الصف الثاني مهما بلغت مكانتهن.
-

الفن في زمن اللجوء... كيف يحمي أهالي مخمور ذواتهم بالألوان
يُجسد مخيم مخمور نموذجاً للمقاومة والصمود رغم الحصار والهجمات، حيث نشأ فيه جيل موهوب عبّر عن معاناته وآماله من خلال الفن، وتبرز قصة الرسامة آخين تونج مثالاً حياً على الإبداع في وجه التهميش.
-

الثقافة الريفية في دير الزور اندثرت خلال سيطرة الإرهاب داعش
لم تكن ممارسات الإرهاب داعش مجرد مرحلة من العنف العابر، بل لحظة مفصلية في الذاكرة الثقافية والاجتماعية للمناطق التي سيطر عليها.
-

"بيل أواز"... مساحة للموسيقا والرسم في مدينة قامشلو
في مدينة قامشلو بإقليم شمال وشرق سوريا، يوجد بزاوية كل منزل آلة موسيقية تضيف على الأجواء نوعاً من الراحة والرقي، فعند السير في أزقة المدينة يلفت انتباهك الكثير من محبي الفن والرسم.
-

فنانة مغربية جمعت بين التراث والابتكار والمعاناة بريشتها
تحمل زهرة أحناش تجربة فنية فريدة، جعلت من الرسم وسيلتها للتعبير والمقاومة، حيث حولت ماء الزيتون إلى حبر، والقبعة الشفشاونية إلى راية، والمرأة القروية إلى أيقونة في لوحاتها.
-

من "شط الأرواح" إلى إيطاليا... رحلة الكاتبة التونسية آمنة الرميلي
من رواية "توجان" إلى "شط الأرواح" التي عبرت الحدود نحو الجامعات الإيطالية، تواصل الكاتبة التونسية آمنة الرميلي ترك بصمتها في الأدب المعاصر، مؤكدة أن جودة النص هي الفيصل الحقيقي في المشهد الثقافي.
-

فنانة ليبية تصارع التهميش وتزرع الفن في قلوب الأجيال
رغم التحديات المجتمعية والتمييز، تواصل أبريكة الزلاوي رحلتها الفنية بشغف وإصرار، متحدية الإقصاء ومؤمنة بدور المسرح في بناء الإنسان ودعم المواهب الناشئة.
-

المرأة والفن والحرية... ثلاثية لا تنفصل في النضال
سمية. م فنانة من كرماشان بشرق كردستان، حولت الجدران والتماثيل إلى منابر نضال نسوي، تُجسّد فيها ارتباط المرأة بالفن والحرية، وتُعيد تشكيل الفضاء العام بروح مقاومة نابضة بالحياة، أعمالها تُخلّد حضور المرأة في ذاكرة المدينة.
-

بخيط وإبرة... المرأة الريفية تحمي تراثها وتاريخها
لا تزال النساء تنسجن من خيوط الصوف حكاياتٍ من الصبر والعمل والتقاليد المتجذرة في أعماق المجتمع، وتُعدّ حرفة صناعة الصوف من أبرز ما حافظت عليه النساء في مقاطعة دير الزور.
-

الغناء هو صوت المرأة والحياة
تمتلك أهين محمد صوت عذب قررت أن تقدم من خلاله رسالتها في التعايش المشترك الذي تتميز به مناطق إقليم شمال وشرق سوريا فصدحت بأغاني كردية وعربية وسريانية.
-

"تركت وجهي في المرآة" كاتبة من غزة تكتب الألم وتوثّق النجاة
وسط الهجوم والنزوح دونت الكاتبة فداء أبو مريم كل التفاصيل التي عاشتها هي ومدينتها لتبقى كلماتها ذاكرة يقرأها ويشعر بها كل من يحمل كتابها بين يديه.
-

شابة تخوض تجربة فريدة لتعيد الاعتبار للفنون التراثية المغربية
عكس حضور أميمة الهارم، كعازفة عود وباحثة في الاقتصاد، مساراً أوسع لنساء شمال إفريقيا والشرق الأوسط اللواتي اخترن أن يجعلن من الفن وسيلة للتعبير وكسر الصور النمطية، وجسراً يربط بين الهوية المحلية والطموح الإنساني الكوني.
-

تدريبات نسائية لقطع من الجبصين تعيد إحياء التراث
يسعى وقف المرأة الحرة في مقاطعة الرقة بإقليم شمال وشرق سوريا، من خلال تدريباته المهنية في الأعمال اليدوية، إلى تمكين الشابات وتنمية مواهبهن.
-

من خيوط المرقوم إلى معارض الفن... رحلة رسامة عصامية
وجدت الرسامة هندة العبيدي في الألوان عالماً تتنفس فيه الحرية وتعبّر من خلاله عن مشاعرها وأفكارها، ونجحت بفضل الموهبة ودعم العائلة في أن تجعل لنفسها مكاناً في الساحة الفنية التونسية.
-

خشبة صامتة وصوت واحد... تكسر عزوف النساء عن المسرح الجنوبي
رغم التحديات والغياب المؤسسي، تخوض رقية ضو تجربة مسرحية ملهمة في الجنوب الليبي، حاملةً رسالة فنية وثقافية، داعيةً النساء لكسر القيود والانخراط في عالم المسرح بكل شغف وإصرار.
-

مركز "Stêra Zêrîn" حاضنة الفن والثقافة الكردية
يسعى مركز "Stêra Zêrîn" في مخيم مخمور للاجئين، إلى ترسيخ الهوية الثقافية الكردية لدى الأطفال والشباب، وضمان نشأتهم في بيئة تحافظ على إرثهم الثقافي، ويولي اهتماماً خاصاً بتعليمهم الفني، متحدياً بذلك الظروف الصعبة وشح الموارد.
-

مكتبة شلير... مشروع ثقافي لتعزيز ثقافة القراءة بين فئات المجتمع
في وقت تغزوا فيه الأجهزة الذكية عقول الشباب وكذلك الأطفال تهدف مكتبة شلير إلى تعزيز ثقافة القراءة والمطالعة بين أفراد المجتمع.
-

شغف اللغة والهوية... كاتبة سريانية تحيي لغتها بكتاباتها
تعتبر اللغة لدى السريان ولدى الكثير من المجتمعات التي تعرضت لمحاولات الصهر الثقافي الجسر الذي يربط الحاضر بالماضي ووسيلة لتخليدها عبر الزمن.