شكلت العادات والتقاليد وقلة فرص التدريب والتمييز في العمل والالتزامات الأسرية، بالإضافة لدور الثقافة الذكورية وغياب القوانين المنصفة، أبرز العوائق التي تعرقل وصول المرأة اليمنية إلى مراكز صنع القرار في بلادها.
في ظل حكم طالبان والقيود الصارمة المفروضة على المرأة، أنشأت مجموعة من النساء الأفغانيات في كابول سوقًا خاصاً حيث يكون جميع البائعين من النساء.
تعمل شبكة القراءة بالمغرب على ترسيخ القراءة وتعبئة الطاقات والإمكانيات الفردية والجماعية، لتكون رافعة للتنمية البشرية والاقتصادية والاجتماعية.