شكلت العادات والتقاليد وقلة فرص التدريب والتمييز في العمل والالتزامات الأسرية، بالإضافة لدور الثقافة الذكورية وغياب القوانين المنصفة، أبرز العوائق التي تعرقل وصول المرأة اليمنية إلى مراكز صنع القرار في بلادها.
تقوم جوهرة القعيطي بمساعدة نساء ريف عدن من خلال الأرض التي زرعتها حيث تذهب 20 امرأة يومياً لتحصدن المحاصيل مقابل أجراً يومي يساعدهن على المعيشة.
يروي كتاب "مزين السلطنة ومجلة شكوفة" جهود نساء رائدات روين مصيرهن في خضم التغيرات الاجتماعية والسياسية، ووظفن صحيفة "شكوفة" كمنبر للتعبير عن مطالبهن وهمومهن.