إن استمرار تغييب النساء عن المشهد الانتخابي والسياسي يضع علامات استفهام كبيرة حول مدى جدية التغيير في سوريا الجديدة، ومدى رغبة الجهات المسؤولة في إشراك المرأة في صنع القرار، لا كزينة شكلية، بل كعنصر فعّال ومؤثر.
في مواجهة الفقر والهشاشة، تختار نساء تونس التضامن كطريق للتمكين، عبر مشاريع محلية جماعية، يحققن استقلالاً اقتصادياً ويسهمن في تنمية مجتمعاتهن من القاعدة، بأدوات تشاركية وبيئية مستدامة.
تجسد الفنانة التشكيلية والشاعرة المغربية بهية الفتح وجوه النساء في لوحاتها ودواوينها، والأمل الذي لا ينطفئ حتى في زمن الحروب.