الوقفة الاحتجاجية لتحقيق العدالة مستمرة في يومها الـ 552

منذ 552 يوماً وتطالب أمينة شنيشار وابنها فريد شنيشار بتحقيق العدالة لعائلتهم.

رها ـ تواصل أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية التي دخلت يومها الـ 552 من منزلها في منطقة سروج بشمال كردستان، بسبب عطلة نهاية الأسبوع وإغلاق المحكمة في أورفا.

بدأت أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية في التاسع من آذار/مارس 2021، بعد أن قتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة.

ووضعت عائلة شنيشار علامة على حساب وزير العدل بكر بوزداغ على مواقع التواصل الاجتماعي "الكلمات التي لا يدعمها الأفعال؛ باطلة، يمكن لأصحاب الضمير أن يشعروا بدموع الأمهات".