الاقتصاد والعمل
-
أعداد النَّحالين في شمال وشرق سوريا تتزايد.. والعسل بين الطَّبيعي والمغشوش
تعمل المرأة في شمال وشرق سوريا ببيع العسل والعناية بخلايا النحل، وتحرص على جودة ونوعية الإنتاج، في الوقت الذي تزايدت فيه أعداد النحالين وبائعي العسل بأنواعه، وبات صعباً التمييز بين الطبيعي والمغشوش منه
-
الفقر والغلاء... يدفع معيلات في إدلب لتعلم المهن المتنوعة
رغم ما مرت به المرأة السورية من ظروف قاسية يسودها الحرب والنزوح والفقر فهي لم تقف مكتوفة الأيدي أمام واقعها المزري بل حاولت النهوض والعمل متحدية كل الظروف، وشكلت مراكز التدريب النسائية في الشمال السوري، الحل الأجدى بالنسبة للكثيرات ممن وضعتهن الحرب موضع المعيل بعد فقدان أزواجهن بالقتل أو الاعتقال أو التهجير
-
استراتيجية النجاة للنساء المتضررات اقتصادياً من جائحة كورونا
نتيجة للأوضاع الاقتصادية التي تمر بها ليبيا خلال السنوات الأربع الأخيرة، نشطت المشاريع الصغيرة التي تديرها نساء، وغطت هذه المشاريع مختلف الأشغال والأعمال البسيطة التي تستطيع المرأة العمل فيها حتى من داخل البيوت
-
تزينت حقول تل تمر بالنساء اللواتي يجمعن القش والحرمل
تعلمت إلهام محمد الإبداع والحرف اليدوية من والدتها وجدتها، تذهب في ساعات الصباح الأولى إلى الحقول خلال فصل الصيف وتجمع القش من أجل الحيوانات والمنزل وصنع الِلبن (الطوب)
-
'لا تعتمدوا أبداً على أحد ليخلصكم من الفقر والعوز. بإمكانكن النهوض وتجاوز ظروفكن الاجتماعية والاقتصادية الصعبة'
أفغانستان تعتبر من البلاد المنغلقة بالنسبة للنساء، ليس فقط في مجال العمل، بل إن حياة المرأة حتى ضمن الأسرة ليست سهلة ولا تتمكن من تحقيق مطالبها بسهولة
-
تونسيات يوفرنَّ قوتهنَّ من بيع الملابس المستعملة ويثبتن ذواتهنَّ
تتسع تجارة الملابس المستعملة في تونس للجميع، للنساء كما الرجال، فهي تجارة ضعيفي الحال، وكل باحث عن لباس بخس الثمن لضعف الحيلة وقصر اليد كما يقول المواطن التونسي، كانت هذه التجارة حكراً على الرجال لكن في السنوات الأخيرة أصبح ربع تجارها من النساء المكافحات في وجه الفقر والخصاصة والحرمان
-
حياكة الصَّوف بين العمل اليدويَّ والتّطور التّقني
يدعم وقفة المرأة الحرة في سوريا المشاريع الخاصة بالنساء، ويساهم في توظيف التّكنولوجيا الحديثة لتمكينهنّ وإبراز قدراتهن من خلال عدة مشاريع يعملن بها كحياكة الصوف والملابس
-
بقيادة حافلة ركاب وإعداد المونة.. زهرة مروّة تواجه تحديات الحياة
قوية، صلبة ومناضلة... دفعتها ظروف الحياة لأن تختار مهنةً نادراً ما نرى نساءً يمتهنونها، فاختارت أن تقود حافلة نقل ركاب مدرسية من أجل تأمين لقمة عيش كريمة لها ولعائلتها
-
صناعة الجبن مصدر رزق للعائلات الريفية
ترث النساء في الأرياف والبادية طريقة صنع الجبن من أمهاتهنَّ وجداتهنَّ جيلاً بعد جيل، ويشكل لهن مصدراً للعيش، وما يزلنَّ يصنعنه بطريقة تقليدية متوارثة
-
أبشر لتوصيل الطلبات... يحقق نجاحاً في عدن
خدم مشروع أبشر شريحة واسعة من النساء، وتحدى الظروف والصعوبات المفروضة على اليمن، وكان المشروع المنتظر الذي تفتقد له العاصمة عدن
-
تحقق اكتفائها الذاتي من خلال زراعة الأشجار
هُجرت النّساء اللواتي ارتبطنَّ بأراضيهنَّ كثيراً، من مقاطعة عفرين، فكان لا بد لهنَّ من غرس بذور الأمل، عبر العناية بالطبيعة وزراعة الأشجار المعمرة والشتلات والأزهار، للدلالة على استمرار الحياة والأمل
-
العمل في الزراعة... ملاذ نازحات لتأمين قوت يومهن في الشمال السوري
رغم أهمية المجال الزراعي كفرصة عمل للكثيرات من نساء المخيمات في الشمال السوري، إلا أنهن يواجهن غبناً وتدني في الأجور مقارنة مع أجور الرجال بذات المجال
-
بدأت رحلة الكوجر نحو المراعي الصيفية (زوزان): رغم كل الصعوبات فإننا نحب هذه الحياة
ما أن تدفأ الأجواء، حتى تبدأ رحلة الكوجر نحو جبال قرج داغ. النساء الكوجريات وخلال فترة البقاء في المراعي (زوزان) تتولين معظم مسؤوليات العمل
-
صانعات الجبن في زمن التكنولوجيا
خلف كل طبق جبن قريش في شوارع مصر حكاية كفاح لنساء تتميز ملامحهن بالمثابرة والإجهاد حتى يتمكن من صناعة الجبن وبيعه
-
تخيط النساء في شمال وشرق سوريا تراثهنَّ بأيديهنَّ
للملابس الكردية الفلكلورية تصاميم وألوان براقة، وإبداع يحاكي سحر المنطقة وهوية الشعب، وتسحر الناظر إليها، وللحفاظ عليها من الضياع تسعى النساء في شمال وشرق سوريا إلى خياطتها بأناملهنَّ
-
الحصاد عمل شاق يقع على عاتق النساء
على الرغم من قلة الإنتاج هذا العام، إلا أن سواعد النساء أبت أن تترك الأراضي، فالنساء في شمال وشرق سوريا يرتبطنَّ بالأرض
-
يصنعنَّ خبز التنور خدمة للنازحين
تم إنشاء أول فرن لإعداد خبز التنور وخدمة أهالي مخيم واشوكاني من قبل أم وابنتها، والهدف من إنشائه هو تأمين الخبز لأهالي المخيم.
-
من خلال عملهن في الأفران يسعين إلى تأمين اقتصادهن الخاص
تسعى النساء في شمال وشرق سوريا إلى تأمين اقتصادهن الخاص، من خلال الانخراط في كافة الأعمال ومنها العمل في الأفران الذي كان محتكراً من قبل الرجال
-
تركت التمريض لتعمل في تصميم ديكورات وأواني منزلية
مريم حمداوي شابة مغربية درست التمريض وعملت لفترة في إحدى المستشفيات، لكن بعد وضعها لمولودها، اضطرت إلى ترك عملها من أجل الاهتمام بطفلها، ففكرت في إطلاق مشروع خاص من منزلها.
-
استفدنَّ من مواهبهنَّ وافتتحنَّ مشاريعهنَّ الخاصة
نساء تحدينَّ كل المعوقات التي واجهتهنَّ وأثبتنَّ أن النجاح لا يرتبط بالوظيفة الحكومية، أو المهن التقليدية بل استفدنَّ من المواهب والهوايات التي يمتلكنها؛ لتحويل منازلهنَّ لساحات عمل، فالمرأة المصرية منتجة لا تعترف بالبطالة بل تبحث عن ذاتها في أي مكان.