تواصل عائلة شنيشار وقفتها الاحتجاجية في يومها الـ 747

قالت عائلة شنيشار في اليوم الـ 747 من وقفتها الاحتجاجية "العدل حق للإنسانية. الحكومة التي لا تسمع صراخنا من أجل العدالة ستخسر".

مركز الأخبار ـ تواصل عائلة شنيشار وقفتها الاحتجاجية للمطالبة بتحقيق العدالة في يومها الـ 747، من منزلها في بيرسوس في عطلة نهاية الأسبوع بسبب إغلاق المحكمة.

كتبت عائلة شنيشار عبر صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي "المطالبة بالعدالة من حكومة غير عادلة من أصعب المهام. العدل حق للإنسانية. الحكومة التي لا تسمع صراخنا من أجل العدالة ستخسر!"

وكانت قد بدأت أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية في التاسع من آذار/مارس 2021، بعد أن قُتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة.