رها ـ تواصل أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية للمطالبة بتحقيق العدالة في اليوم الـ 517 من منزلها في سروج بسبب عطلة نهاية الأسبوع لمحكمة أورفا.

بدأت أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية في التاسع من آذار/مارس 2021، بعد أن قُتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة.

ونشرت عائلة شنيشار عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي صور ممثلي الأحزاب السياسية والمنظمات الجماهيرية الديمقراطية الذين قاموا بزيارة أمينة شنيشار خلال وقفتها الاحتجاجية، قائلين "نقاتل منذ 4 سنوات. تعرف الدولة جيداً أننا على حق في نضالنا. لا تؤخروا تحقيق مطالبنا الإنسانية والقانونية أكثر من ذلك".