عائلة شنيشار: لا مكان للنمرود في أورفا
قالت عائلة شنيشار خلال وقفتها الاحتجاجية "نواصل نضالنا من أجل الحقوق في طريق إبراهيم. لا مكان للنمرود في أورفا".
رها ـ تواصل أمينة شنيشار وابنها فريد شنيشار وقفتهما الاحتجاجية التي دخلت يومها الـ 636، من منزلهما في منطقة سروج بسبب عطلة نهاية الأسبوع لمحكمة أورفا بشمال كردستان.
كتبت عائلة شنيشار في اليوم الـ 636 من وقفتها الاحتجاجية اليوم الأحد 4 كانون الأول/ديسمبر، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي "النبي الذي أغرق نمرود في ناره في أورفا مدينة الأنبياء. نواصل نضالنا من أجل الحقوق في طريق إبراهيم. هل هذا هو عدلك؟ هل هذه رؤيتك لا مكان للنمرود في أورفا".
بدأت الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار في التاسع من آذار/مارس 2021، بعد أن قتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة.