اليوم 393 من الوقفة الاحتجاجية: سيستمر نضالنا حتى تحقيق العدالة
دخلت الوقفة الاحتجاجية التي بدأتها أمينة شنيشار التي قُتل زوجها وابناها على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز
رها ـ دخلت الوقفة الاحتجاجية التي بدأتها أمينة شنيشار التي قُتل زوجها وابناها على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، يومها الـ 393.
ولإصابتها بوعكة صحية لم تستطع أمينة شنيشار مشاركة ابنها فريد شنيشار في الوقفة الاحتجاجية لتحقيق العدالة وإسماع صوتهم للسلطات والمعنيين.
وأكدت عائلة شنيشار على حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي أن نضالهم سيستمر حتى يتم تحقيق العدالة.