الوقفة الاحتجاجية لتحقيق العدالة مستمرة بيومها الـ 391
لا زالت الوقفة الاحتجاجية التي بدأتها أمينة شنيشار التي فقدت زوجها وولديها نتيجة هجوم الحارس الشخصي لنائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز وأقاربه في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، مستمرة في يومها الـ 391
رها ـ لا زالت الوقفة الاحتجاجية التي بدأتها أمينة شنيشار التي فقدت زوجها وولديها نتيجة هجوم الحارس الشخصي لنائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز وأقاربه في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، مستمرة في يومها الـ 391.
منذ إغلاق محكمة أورفا في عطلة نهاية الأسبوع، تواصل عائلة شنيشار وقفتها الاحتجاجية في منزلها بمدينة سروج بشمال كردستان.
نشرت عائلة شنيشار على حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي "إلى جانب صورة سيارة الإسعاف التي تعرض فيها الجرحى للهجوم الذي وقع في 14 حزيران/يونيو 2014، الجميع يعرف الآن أن القانون في أورفا يتشكل وفقاً للسلطة، في تركيا، يعطي القانون أكبر اختبار له ضد الأم التي تكافح في قاعة المحكمة. لن نصمت حتى تتحقق العدالة".