رها ـ تواصل أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية من أجل تحقيق العدالة لعائلتها، من منزلها بسبب مرضها، بينما ذهب ابنها فريد شنيشار إلى محكمة أورفا لمواصلة الوقفة.

كتبت عائلة شنيشار عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي "أولئك الذين ارتكبوا مجزرة في المستشفى يمكن أن يظهروا أقوياء من خلال الاختباء وراء سلطتهم السياسية. ولكن بالرغم من ذلك؛ جميع المنظمات الحقوقية تقف إلى جانبنا، وقفتنا الاحتجاجية مستمرة في يومها الـ 645".

وكانت قد بدأت الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار في التاسع من آذار/مارس 2021، بعد أن قتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة.