تستمر الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار في يومها الـ 394

دخلت الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار التي قُتل زوجها وأبناها على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018

رها ـ دخلت الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار التي قُتل زوجها وأبناها على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، يومها الـ 394 للمطالبة بتحقيق العدالة.   

وقفت عائلة شنيشار أمام محكمة أورفا في الصباح الباكر، في المنطقة المسماة "ركن عدالة الأسرة"، وقالت أمينة شنيشار أن "الجميع يتناول وجبات الإفطار في رمضان في المنزل مع عائلاتهم. لقد دمروا عائلتي لا أستطيع الجلوس في المنزل يجب أن آتي إلى هنا للمطالبة بتحقيق العدالة".

ودعت أمينة شنيشار إلى الإفراج الفوري عن ابنها الذي سجن في زنزانة انفرادية لمدة أربعة سنوات، لتتمكن من العودة إلى منزلها، وأضافت "أنا صائمة ومريضة، إذا كنت سأموت دعوني أموت أمام المحكمة؛ لأنني لا أستطيع تحمل هذا بعد الآن، أين العدالة؟".