رها ـ دخلت الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار التي قتل ابناها وزوجها على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية في 14 حزيران/يونيو 2018 في أورفا، يومها الـ 411 للمطالبة بتحقيق العدالة.

لا زالت أمينة شنيشار تطالب بتحقيق العدالة، وبسبب إغلاق المحكمة في نهاية الأسبوع، استمرت عائلة شنيشار بالاحتجاج من داخل منزلهم في منطقة سروج.

ولفتت عائلة شنيشار الانتباه إلى اعتقال تسعة أشخاص من عائلة نائب حزب العدالة والتنمية خليل إبراهيم يلدز، الذين نفذوا من المذبحة، على حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، وقالت "لقد تم اتخاذ خطوة قانونية فيما يتعلق بقضيتنا. لن نتخلى عن كفاحنا من أجل، الحق، القانون، العدالة، حتى يتم تلبية مطالبنا القانونية".