أمينة شنيشار: أنا هنا حتى تتحقق العدالة
قالت أمينة شنيشار التي تواصل احتجاجها أمام البرلمان "لن أغادر هنا حتى يتم تحقيق العدالة وإطلاق سراح ابني".

أنقرة ـ تستمر الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار، التي قُتل زوجها وابناها في هجوم نفذه الحارس الشخصي للنائب السابق لحزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز وأقاربه في مدينة رها في 14 حزيران/يونيو 2018، في يومها الثاني والثلاثين أمام البرلمان التركي.
قالت أمينة شنيشار التي تحمل لافتة كتب عليها "العدالة"، "لقد كنت أسعى لتحقيق العدالة لمدة 7 سنوات، أولئك الذين قتلوا أولادي في المشفى وألقوا بابني المصاب في السجن بينما كان يسير بحرية في الخارج، أريد العدالة للجميع، لن أغادر هنا حتى تتحقق".