لوحة زيتية بريشة الفنان البولندي جوزيف سيملر (1823 ـ 1868)، جسد فيها ملكة بولندا باربرا رادزويتش ودوقة ليتوانيا الكبرى، ولدت في ليتوانيا عام 1520 لكنها توفيت في بولندا عام 1551.

رسم الفنان جوزيف سيملر هذه اللوحة بعد وفاتها بأكثر من عشر سنوات، فقد رسمها عام 1963.

جسد فيها الملكة باربرا رادزويتش وهي مستلقية على فراشها ووسادتها الكبيرة خلفها، ترتدي ثياباً ابيضاء، شاحبة الوجه متعبة الملامح، وأبرز ما في اللوحة يدها اليمنى المتدلية من على السرير.

رسم الفنان اللحظات الأخيرة من حياة الملكة باربرا رادزويتش قبل أن تفقد حياتها بعد تاريخ حافل بالإنجازات.