"الأطلال"
غنتها كوكب الشرق أم كلثوم.
كتب كلمات القصيدة التي حولتها ام كلثوم إلى أغنية إبراهيم ناجي لحبيبه صباه، لكنه لم يجتمع بها، لأنه ذهب ليدرس الطب، وفي ليلة من الليالي جاءه رجل يرجوه أن يساعد زوجته في ولادتها المتعسرة، ليذهب برفقته ويفاجئ بأنها حبيبته القديمة.
فكتب حينها القصيدة تكريماً للحب الذي كان بينهما
"يا فؤادي لا تسل اين الهوى.. كان صرحاً من خيالٍ فهوى
اسقنى واشرب على أطلاله.. واروِ عني طالما الدمع روى
كيف ذاك الحب امسى خبراً.. وحديثاً من احاديث الجوى"
لحنها الموسيقار رياض السنباطي، وغنتها أم كلثوم أول مرة في عام 1965.