تعد الحركة النسوية جزءاً مهماً من المشهد السياسي المغربي، لكن هناك من يرى أن لا علاقة تجمعهما، وأن الفاعل السياسي أو الفاعلة السياسية لا دور لهما في قضية الدفاع عن حقوق النساء.
بينت العاملات في مهنة الموزاييك أنهن تجدن راحة نفسية وجسدية بين أقلام الحجارة التي تقصنها لتصنعن من خلالها المعالم الأثرية التي تتميز بها سورية، بالإضافة لتجسيدهن معاناة النساء وما تتعرضن له من ضغوط وانتهاكات.
"يجب على المرأة أن تفعل ما تريد، بغض النظر عما يجب فعله وما لا يجب فعله والمفاهيم الخاطئة"، بهذه الكلمات بينت آسو مجيدي أن المرأة قادرة على فعل المستحيل بغض النظر عن الصورة النمطية التي وضعها لها المجتمع.